ميرا راحت عند دكتور الأسنان، لأن سنها كان حيوقع. كانت خيفانة بالأول بس الدكتور روّقها، وعطاها هدية وخبّرها عن جنية الأسنان. ميرا ورفقاتها جرّبوا يتلقطو بالجنية، ويعرفو كيف شكلها، حتى اكتشفوا انه ما في جنية وانه الماما هيي يلّي كانت عم تترك مصاري تحت المخدّة
دادتايم ستوري...